ثلاث تفجيرات انتحارية قامت بها القوى الارهابية على حواجز قوى الدفاع دير عطية وفي النبك – شمال محافظة دمشق الوطني
حيث استمر القتال منذ الصباح بين قوى الجيش والارهابيين كمحاولة منهم لاستعادة الثقة بعد هزيمتهم الكبرى في قارة
Offensive des forces terroristes sur la ville de Deir Atiyah au nord de la province de Damas, 3 attaques suicides à la voitures piégées contre des barrages des forces de sécurité dans les villes de Al Nabek et Deir Atyiah ont précédé l’offensive terroristes sur la ville de Deir Atyiah, les combats continuent pour le moment entre l’armée syrienne et les forces terroristes dans la ville de Deir Atiyah, il y auraient déjà des dizaines de tués dans les combats depuis tôt ce matin. Après de nombreuses revers dans la province de Damas, les terroristes cherchent à tout prix un succès surtout après leur lourde défaite dans la ville de Qarah.
مراسل التلفزيون السوري جعفر أحمد مباشرة من داخل مشفى دير عطية شمال دمشق » كنا محاصرين من الخامسة صباحا حيث فجرت سيارة على باب المشفى وقام انتحاريون احدهم سعودي بتفجير نفسه ثم دخلوا إلى المشفى وحجزوا المدنيين والرهائن وتوجهوا للقبض علينا كنا سبعة اشخاص من التلفزيون السوري داخل المشفى لم يصب أحد منا بينما ارتقى شهداء مدنيين على باب المشفى أثناء التفجير.
حيث تمكنت قوة خاصة من الجيش من إخراج الفريق الإعلامي التابع لأخبار التلفزيون السوري بسلام والذي كان محاصر داخل مشفى دير عطية.وحالياً الجيش مسيطر بشكل كامل على المدينة
Le journaliste Jaafar Ahmad de la télévision syrienne en direct de l’hôpital de la ville de Deir Atyiah au nord de la province de Damas, après que l’armée syrienne a brisé l’encerclement du centre médiatiques syrien dans la ville de Deir Atyiah où le journaliste se trouvait, tous les équipes des médias syriens sont sains et saufs. La ville de Deir Atyiah est sous le contrôle total des forces de sécurité.
ديرعطية مدينة صغيرة في سورية، تقع بين جبال القلمون وسلسلة الجبال السورية وسلسلة جبال لبنان الشرقية، تبعد 88 كم إلى الشمال من العاصمة دمشق، على الطريق المؤدي إلى مدينة حمص، طبيعة هذه المنطقة الشبه جافة حيث لا يزيد معدل الأمطار عن 125 ملم سنوياً، أدت إلى اغتراب أهلها شرقاً وغرباً، حيث سافر الكثير منهم في أوائل القرن العشرين إلى الأمريكيتين، وبعد ظهور فرص العمل في دول الخليج وحتى شرق آسيا.
تتميز ديرعطية بمتحفها الذي يضم آثاراً من كل العصور التي مرت بها هذه المدينة، والمدينة الرياضية، كما يوجد بها مركز ثقافي، ونشاطات أخرى متفرقة، تنتشر فيها كروم العنب وأشجار المشمش والكرز والتين وفواكه أخرى.
افتتحت بدير عطية عام 2003 أول جامعة خاصة في سورية – جامعة القلمون الخاصة
سكان دير عطية يزيد تعدادهم عن 25000 نسمة، منهم مسلمون ومسيحيون جنباً إلى جنب غلب على طابع علاقاتهم التسامح.
تعود أهل هذه المدينة على مشروب يقدم ساخناً يدعى المته وهو معروف في العديد من مناطق سوريا، حيث استحضرها أهل ديرعطية المغتربين من أميركا الجنوبية.
ماذا وجد الجيش السوري في قارة بعد ان سيطر عليها بالكامل؟
وقال أحد القادة الميدانيين في الجيش السوري ”توجهت قواتنا المسلحة بالسرعة القصوى بعد تكليفها بهذه المهمة بالقضاء على الارهابيين في هذه المنطقة، وبعملية نوعية نفذها الجيش بكل اقتدار ومهنية عالية تمكن من قتل وسحق هؤلاء الارهابيين القتلة، والآن كل بلدة قارة تحت سيطرة الجيش السوري”.
آثار المواجهات واضحة في المدينة، وبعد ان ادرك المسلحون شراسة المعركة لاذوا بالفرار تاركين العديد من سياراتهم. ويظهر الفيديو مشفى ميداني كانت تستخدمه هذه المجموعات، وفيها اسرة وادوية وآثار الدماء موجودة وتدل على شراسة المعركة التي كانت تجري هناك.
وكانت المجموعات المسلحة تقيم محكمة عسكرية في البلدة، وهناك عشرات لوحات السيارات الجاهزة بالاضافة الى سجن كانت تستخدمه هذه المجموعات في عمليات التعذيب.
كما قامت فرق الهندسة بتفكيك جزء كبير من العبوات التي زرعها المسلحون بالعشرات، وقامت بتفجير البعض الآخر عن بعد.
وبهذه العملية النوعية يكون الجيش السوري قد أمن بالمطلق كل مناطق وقرى حمص بالاضافة الى الاوتوستراد الرئيسي وفصل القلمون عن عدة مناطق.
http://www.sma-syria.com/…/11022-2013-11-20-12-06-29.html
حسين مرتضى – تقرير من داخل مدينة قارة بريف دمشق
Maha & Azouzi
كلنا قرأنا ذات سفر لافتة تومئ بالمحبة والأمل السوريين
» ابتسم فأنت في دير عطية »
وابتسمنا ..
J’aimeJ’aime